عالمياً كما محلياً : نرشدكم نحو المسار الصحيح و نعمل على تمكين قدراتكم

انترنت الأشياء (IoT) أو الثورة الصناعية الرابعة (Indsutry 4.0) ظواهر لا تقف عند حدود البلدان. فالتطور الديناميكي لمجتمع المعلومات، يتطلب أكثر من ذي قبل، سرعةً و مرونة من قبل الأشخاص في تبادل المعارف و نقل التكنولوجيا فيما بينهم، و بطبيعة الحال ذلك مطلوب منّا نحن في قطاع التأهيل التقني.

و لهذا جاءت خدماتنا الفنية غنيةً بالتنوع تماشياً مع غنى الكفاءات الفنية المطلوبة في انحاء العالم .

كذلك نحن نعمل بصورة منهجية، و بطرقٍ وأساليب تتسم بالتنوع والابتكار مثلما قد تتوقع الشركات والأفراد العاملة معنا من مرشدٍ رائدٍ و بارع.

ولإتاحة فرص أعمال و آفاق مهنية جديدة للأفراد حول العالم، لدينا تمثيل في 26 بلداً. ومن خلال 150 موقعًا إجماليًا، نحن نقود المهنيين الأفراد والفرق إلى مرحلة الإنجاز التالية في مسار نموهم وتطورهم على المستوى الشخصي أو المؤسسي.

نحن نعمل على تفعيل جميع الوسائل المطلوبة لمساعدتك في تحقيق أهدافك: سواء أساليب التعليم التقليدية مثل حضور الدورات التدريبية وجهًا لوجه أو استراتيجيات نقل المعرفة مثل التلعيب والواقع المعزز أو HoloLens - أنت من تقرر المسار نحو تحقيق النجاح الذي سوف تنطلق فيه وأفضل ما يناسب مؤسستك وثقافتك وموظفيك. ويمكنك أن تختار من بين الحلول الموحدة، أو التدريب الداخلي، أو مفاهيم تطوير الأفراد المعقدة المخصصة التي تم تكييفها لتلائم أهداف شركتك المحددة.

أيضًا، لأن الأعمال تحتاج إلى إظهار نفسها بشكل جيد: حين تتسلح بإثباتات التأهيل المستقلة، المعترف بها على مستوى العالم من تي يو في راينلاند فإنك تبرهن لأصحاب المصلحة كالشركاء والعملاء أن مؤسستك وفريقك يمتلك القوة التي تجعله مستعدًا لكل ما ينتظره في المستقبل. فمع أكاديمية تي يو في راينلاند رفيقك في درب القدرات والكفاءات، إنك تخطو بقوة أكبر صوب المستقبل.

"توصيل الدوائر ورؤية ما يحدث كان شيئًا مثيرًا للاهتمام حتى وأنا طفل. ولكن ما كان ينقصني في دراساتي لأصبح مهندس إلكترونيات نظم الطاقة هو الممارسة العملية. ولقد عثرت عليها في التدريب الإضافي في أكاديمية تي يو في راينلاند وقد تأججت فيَّ روح الحماسة بفضل التأهيل والمنهجية حتى أنني قررت أن أصبح مدرّبًا في أكاديمية تي يو في راين لاند كعمل جانبي. وهذا يتيح لي أن أضطلع بدور نشط في مجموعة متنوعة من المجالات يسري فيها نهج التعلم مدى الحياة، وأن أسهم في الكفاءة المهنية للآخرين. شيء مذهل!"

بول ك.، مدرب وتحفيزي للحياة المهنية على مستوى العالم